الأربعاء، 28 سبتمبر 2022

 


من ينقذ تعليمنا المحتضر..

اصبح من الشائك الحديث عن التعليم في البلدان العربية اذ انها تعاني وبقسوة من الحيف والتناسي لا يهم من الاطراف الضليعة في ذلك المهم ان المصيبة حقيقية وموجودة فعلا وما زالت تستفحل يوما بعد يوم وسنة بعد اخرى فالى متى تبقى اقسامنا ومدارسنا وجامعاتنا مجرد مختبرات تجارب ..متى يصبح تعليمنا امل وفرح بدل كونه الالم الذي يعاني منه ملاين التلاميذ والطلبة والاسر ولا نستثني من ذلك الجسد التعليمي..

ليست هناك تعليقات: