الجمعة، 11 ديسمبر 2009

للاسلام رب يحميه..

للاسلام رب يحميه..

للاسلام رب يحميه بغض النظر عن الكيف او بيد من.. فهذا ليس مسلما واثار ضجة حول قضيةمنع بناء الصوامع في سويسرا لذلك من العقلانية ان لا نعطي الامر اكثر من حجمه ومن المفروض منا كمسلمين البحث عن الثغرات والفجوات التي نتالم منها علينا ان نشد ازر بعض للخروج من مشاكنا التي اصبحت تندي الجبين وتثقل كواهلنامن تعليم وصحة واعلام ونقل وبنيات تحتية و لكل انظمتنا السياسيةوالاجتماعية..ومن ثم الخروج بعالمنا العربي من مطب الاخطاء والهروب المشروع من الدسائس الخبيثة وبهذا تسمع كلمتنا ولا يداس لنا طرف من اي كان..
sayedmokhtar.maktoobblog.com
انظر الرابط..

كيفية تحقيق الاهداف..

كيفية تحقيق الاهداف..

لكل منا اهداف ولكل تطلعات والاهم في الامر من يقع على ما يريد في الوقت المناسب ليس الامر عبثا او اعتباطا او متروك لمشيئة الظروف والتسويف بالعكس هوعمل ذاتي مقرون بالايمان الانهائي بعظمةالخالق ومساعدته لعباده والعمل والمثابرة والثقة في النفس.. فكيف يتاتى لنا ذلك.. الامر بسيط قبل الدخول في التحليل..يجب التفكير واستحضار كل ما يملكه الانسان من رغبات المدفونة والمعلنة وبالتالي بعد الجرد من الممكن ان ترقم حسب الاولويات..وناخذ وقتنا في ذلك كي لا ننسى شيئا بمشيئة الله ثم وفي الاخير التدوين ..نعم فكل شيء مدون لا ينسى.. علينا بتدوين رغباتنا والعزم على تحقيقها وتوخي الاساليب الصحيحة لذلك..وهكذا وبحصولنا على لائحة لرغباتنا نصبح على قيد انملة من الحصول على ما نريد ويبقى العمل هو المتحكم الوحيد في النتيجة دون استثناء مشيئة الله تعالى..اذن معرفة رغباتنا من مهمتنا..ترقيمها حسب الاولويات من مهمتنا كذلك..افتراض المدة التقريبية للحصول عليها من مهمتنا والدعاء بان تتحقق..وبهذا نكون قد وضعنا ارجلنا على الطريق الصحيح لتحقيق اهدافنا ايا كانت ومهما وصلت درجة عدم امكانية تحقيقها فالاعمال الجليلة العظيمة تبتدا مجرد احلام فتصبح حقائق تابتة بالعمل والمثابرة...

من ينقذ تعليمنا المحتضر..

من ينقذ تعليمنا المحتضر..


اصبح من الشائك الحديث عن التعليم في البلدان العربية اذ انها تعاني وبقسوة من الحيف والتناسي لا يهم من الاطراف الضليعة في ذلك المهم ان المصيبة حقيقية وموجودة فعلا وما زالت تستفحل يوما بعد يوم وسنة بعد اخرى فالى متى تبقى اقسامنا ومدارسنا وجامعاتنا مجرد مختبرات تجارب ..متى يصبح تعليمنا امل وفرح بدل كونه الالم الذي يعاني منه ملاين التلاميذ والطلبة والاسر ولا نستثني من ذلك الجسد التعليمي...