.......حول القراءة
لا يمكننا الاستمرار في التغاضي عن انخفاض نسبة القراءة في مجتمعنا لانها اصبحت متفشية بشكل ظاهر جدا ولا يمكن اخفاؤه مع الهوس الحاصل ايامنا بتقدم التكنولوجيا الرقمية والكمبيوتر فاين نحن من عهد اولاء الذين احتموا بالقراءة ودخلوا عبر دفتي الكتاب الى عالم اخر يتحدثون من خلاله مع عشاق القرون الخوالي ومبدعي العصور وصانعي الاحلام فاين عالمنا من عالم اولائك الذين شكلت القراءة شهوتهم عبر التاريخ ..اين نحن من ميكيافيلي الذي كان يرتدي اجمل ما يملك من ثياب ليقرا الكلاسيكيات اللاتينة واين نحن من ابن رشد الذي امتلك مكتبة لم يكن لغيره شرف الحصول على مثلها ...
رغم انه لايمكن التغاضي عن بعض المجهودات التي لمسناها منذ وقت قصير لاحياء روح القراءة وحب الكتاب لدى فئة الاطفال و الشباب الا انه يلزمنا الاستمرار وتسريع وثيرة البحث عن حلول خصوصا ونحن اصحاب القران الكريم اي امر القراءة جاء من السماء من عند الله عز وجل..السلطة العليا وما امام العباد الا الامتثال السلطة العليا...
فعلينا اذن بالقراءة فهي باب يوصل الى النور مهما بدا طويلا او بعيد المنال مع مخترعات العصر التي لا نقصد بحديثنا عن القراءة تجاهلها ولكن التوازن فخير الامور اوسطها ......
chourouk.
لا يمكننا الاستمرار في التغاضي عن انخفاض نسبة القراءة في مجتمعنا لانها اصبحت متفشية بشكل ظاهر جدا ولا يمكن اخفاؤه مع الهوس الحاصل ايامنا بتقدم التكنولوجيا الرقمية والكمبيوتر فاين نحن من عهد اولاء الذين احتموا بالقراءة ودخلوا عبر دفتي الكتاب الى عالم اخر يتحدثون من خلاله مع عشاق القرون الخوالي ومبدعي العصور وصانعي الاحلام فاين عالمنا من عالم اولائك الذين شكلت القراءة شهوتهم عبر التاريخ ..اين نحن من ميكيافيلي الذي كان يرتدي اجمل ما يملك من ثياب ليقرا الكلاسيكيات اللاتينة واين نحن من ابن رشد الذي امتلك مكتبة لم يكن لغيره شرف الحصول على مثلها ...
رغم انه لايمكن التغاضي عن بعض المجهودات التي لمسناها منذ وقت قصير لاحياء روح القراءة وحب الكتاب لدى فئة الاطفال و الشباب الا انه يلزمنا الاستمرار وتسريع وثيرة البحث عن حلول خصوصا ونحن اصحاب القران الكريم اي امر القراءة جاء من السماء من عند الله عز وجل..السلطة العليا وما امام العباد الا الامتثال السلطة العليا...
فعلينا اذن بالقراءة فهي باب يوصل الى النور مهما بدا طويلا او بعيد المنال مع مخترعات العصر التي لا نقصد بحديثنا عن القراءة تجاهلها ولكن التوازن فخير الامور اوسطها ......
chourouk.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق